ملتقى منابع الخير
بحث فيروس إنفلونزا الطيور   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بحث فيروس إنفلونزا الطيور   829894
ادارة المنتدي بحث فيروس إنفلونزا الطيور   103798
ملتقى منابع الخير
بحث فيروس إنفلونزا الطيور   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بحث فيروس إنفلونزا الطيور   829894
ادارة المنتدي بحث فيروس إنفلونزا الطيور   103798
ملتقى منابع الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى منابع الخير

مرحباً بك يا زائر في ملتقى منابع الخير
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بحث فيروس إنفلونزا الطيور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ch.rabah
مراقب عام
مراقب عام
ch.rabah


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1099
السٌّمعَة : 0

بحث فيروس إنفلونزا الطيور   Empty
مُساهمةموضوع: بحث فيروس إنفلونزا الطيور    بحث فيروس إنفلونزا الطيور   Icon_minitime1السبت 06 أغسطس 2011, 12:11

إنفلونزا الطيور هو مرض طيور معدي سببه
فيروسات الإنفلونزا أي (Influenza A viruses). الطيور المائية المهاجرة -
بشكل خاص البطّ البري - تشكل مستودعا طبيعيا لكلّ فيروسات الإنفلونزا أي.
إنفلونزا الطيور له شكل معدي جدا، ميّز أولا في إيطاليا
قبل أكثر من 100 سنة، حيث كان يعرف بطاعون الطيور. إنفلونزا الطيور إذن هو
مرض فيروسي يصيب الحيوانات عموما والطيور بشكل خاص. تكمن الفيروس في دماء
الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فتخرج في برازها الذي يجف ليتحول إلى
ذرات غبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسان القريب من الدجاج. ويعتبر
الوز والحبش والبط والدجاج هم الأكثر إصابة لهذا الفيروس.
ماهي خصائص الفيروس المسبب لأنفلونزا الطيور:
تعيش الفيروس في أجواء
باردة فقد تستطيع الإستمرار في الجو تحت درجة منخفضة مدة ثلاثة أشهر أما
في الماء فتستطيع أن تعيش مدة أربعة أيام تحت تأثير درجة حرارة 22 درجة
واذا كانت الحرارة منخفضة جدا تستطيع العيش أكثر من 30 يوما. تموت الفيروس
تحت تأثير درجة حرارة عالية (30 إلى 60 درجة) وقد أثبتت الدراسات أن غرام
واحد من السماد الملوث كاف لأصابة مليون طير فهناك أكثر من 15 نوعا لهذا
الفيروس لكن خمسة منهم قد اكتشف واثنان منهم تستطيع إصابة الإنسان وهذه
الأنواع هي(h5n1-ha3-ha2-ha1-na2).
من ضمن الأنواع الفرعية
الرئيسية الـ15 لفيروس الإنفلونزا أي ، فقط السلالات ضمن الأنواع الفرعية
إتش5 و إتش7 تسبّب إنفلونزا الطيور عالية العدوى، والقاتلة لدى الطيور. الدجاج و الديك الرومي
معرّضة خصوصا للأوبئة؛ الإتصال المباشر أو غير المباشر مع قطعان الطيور
المائية البرّية هو السبب المعتاد لهذه الإصابات. لعبت أسواق الطيور
الحيّة دورا مهما أيضا في إنتشار الأوبئة. الطيور التي تنجو من العدوى
تفرز الفيروس ل10 أيام على الأقل، من الفم وفي الغائط، مما يسهّل إنتشارا
أكثر. على خلاف الدجاج، البط معروف بمقاومة الفيروس حيث يعمل كناقل بدون
الإصابة بأعراض الفيروس، و هكذا يساهم في إنتشار أوسع.
وقد وصل مجموع الوقيات حتى تاريخ اليوم السبت 17/2/2007 13 حالة وفاة حسب بعض المصادر


إنتقال أنفلونزا الطيور
يصيب فيروس إنفلونزا الطيور عادة الطيور و الخنازير.
و لكن منذ عام 1959م، الأنواع الفرعية من الفيروس إتش5, إتش7، وإتش9 عبرت
حواجز الأنواع و أصابت البشر في 10 مناسبات. معظم فيروسات إنفلونزا الطيور
تؤثّر على البشر مسببة أعراض و مشاكل تنفسية معتدلة، بإستثناء مهم واحد:
سلسلة إتش5إن1 (H5N1). إتش5إن1 سبّب إصابات حادّة بنسبة ضحايا مرتفعة في 1997, 2003، و2004.
أظهرت الدراسات التي تقارن عينات الفيروس مع مرور الوقت بأنّ إتش5إن1 أصبح تدريجيا مسبّبا خطيرا للمرض لدى الثديات،
و أصبح أكثر قوة الآن من الماضي، حيث يستطيع الصمود لأيام أكثر في البيئة.
تظهر النتائج بأنّ إتش5إن1 يوسّع مدى أستهادفه لأنواع الثديات. في 2004,
إتش5إن1
سبّب مرض قاتل بصورة طبيعية للقطط الكبيرة (النمور و الفهود) وأصاب تحت
ظروف مخبرية القطط المنزلية، و هي أنواع لم تكن تعتبر معرّضة لأمراض ناتجة
عن أيّ فيروس إنفلونزا أي.
إن حالات التفشّي الأخيرة لفيروس إنفلونزا الطيور (إتش5إن1) في الدواجن في آسيا رفع المخاوف حول مصدر العدوى وخطر إصابة البشر.

انتشار الفيروس عالميا:
الدواجن:
يستطيع فيروس إنفلونزا
الطيور البقاء على لحم الدجاج المذبوح ويمكن أن ينتشر عبر المنتجات
الغذائية الملوثة ( اللحم المجمّد ). عموما، تزيد درجات الحرارة المنخفضة
إستقرار الفيروس. الفيروس يستطيع أن يبقى في غائط الطيور ل35 يوم على
الأقل في درجات الحرارة المنخفضة (4 °C)؛في إختبارات الإستقرار التي أجريت
على العينات البرازية، أستطاع فيروس إتش5إن1 الصمود في درجة حرارة 37 °C
لمدة 6 أيام . فيروسات إنفلونزا الطيور بإمكانها أن تصمد أيضا على السطوح،
مثل بيت الدواجن، لعدّة أسابيع. بسبب هذه القابلية للبقاء، فإن طرق حفظ
الغذاء العادية مثل التجميدوالتبريد
سوف لن تخفّض تركيز أو نشاط الفيروس بصورة جوهرية في اللحوم الملوثة.
الطبخ الطبيعي (درجات حرارة في حدود أو فوق 70 °C) تعطّل الفيروس. حتى
الآن ليس هناك دليل على إصابة البشر خلال إستهلاك لحم الدجاج الملوث و
المطبوخ بشكل جيد.
دجاجة مصابة بأنفلونزا الطيور
يمكن أن يستنتج بأنّ لحم
الدجاج المطبوخ جيدا آمن، لكن المشكلة تكمن في أن التعامل مع لحم الدجاج
المجمّد أو المذاب قبل طبخه يمكن أن يكون خطراً.
بالإضافة إلى ما سبق، فإن
أسلوب تسويق الطيور الحيّة يؤدي إلى تعرّض شامل و بشكل أكبر إلى الأجزاء
الملوثة من الطيور، إبتدأ بالذبح, نزع الريش،
نزع أحشاء، الخ. مما يشكّل خطر ضخم على الشخص المشترك في هذه النشاطات.
الدراسات المحدودة المتوفرة، تظهر بأنه تقريبا كلّ أجزاء الطير المصاب
ملوثة بالفيروس.
في مناطق تفشّي الدواجن،
يجب تقليل الإتصال بين البشر والدواجن الحيّة قدر المستطاع، و ذلك بتحديد
حركات الطيور الحيّة وبإستعمال العناية في النشاطات التي قد تعرض الشخص
للخطر مثل تربية قطعان الدواجن الطليقة في البيوت و الذبح البيتي للدواجن.
البيض:
فيروس إنفلونزا الطيور
يمكنه التواجد داخل وعلى سطح البيض. بالرغم من أن الطيور المريضة ستتوقّف
عن الوضع عادة، البيض المنتج في مرحلة المرض المبكّرة يمكن أن يحتوي
الفيروسات في الزلالوالمح
بالإضافة إلى تواجده على سطح القشرة الخارجية. إنّ وقت صمود الفيروس على
السطوح مثل البيض كافي للسماح للنشر المرض بصورة وبائية. الطبخ الجيد فقط
سيكون قادر على تعطيل الفيروس داخل البيض. ليس هناك دليل طبي، حتى الأن،
على أن البشر أصيبوا بالمرض بإستهلاك منتجات البيض أو البيض نفسه. في حالة
واحدة، أصيبت خنازير من خلال غذاء يحتوي بيض غير مصنّع جلب من طيور مصابة
بإنفلونزا طيور.
الممارسات الصحّية لتجنّب إنتشار الفيروس خلال الغذاء:
يفصل اللحم الني عن الأطعمة المطبوخة أو الجاهزة للأكل لتفادي التلوّث.
لا يستعمل نفس لوح التقطيع أو نفس السكين.
لا تلمس الأطعمة النيئة ثم المطبوخة بدون غسيل يديك جيدا.
لا يعاد وضع اللحم المطبوخ على نفس الصحن الذي وضع عليه قبل الطبخ.
لا يستعمل بيض نيء أو مسلوق بدرجة خفيفة في تحضير طعام لن يعالج بحرارة عالية فيما ما بعد (الطبخ).
الأستمرار بغسل و تنظّيف
يديك: بعد التعامل مع الدجاج المجمّد أو الذائب أو بيض النيء، تغسل كلتا
اليدين بالصابون وجميع الأسطح والأدوات التي كانت على إتصال باللحم النيء.


الطبخ الجيد للحم الدجاج سيعطّل الفيروسات. و ذلك إمّا بضمان بأنّ لحم الدجاج يصل 70 °C أو بأنّ لون اللحم ليس
ورديا. محّ البيض لا يجب أن يكون سائل.
ما هي النصائح لتجنب أنفلونزا الطيور؟
التخلص من الحيوانات المصابة أو المتعرضة للطيور المصابة
التخلص من الطيور النافقة بشكل ملائم( الحرق قبل الطمر-وتعبئتها باكياس محكمة)
تطهير وتعقيم المزارع المنكوبة (فورمالين)
الحد من إنتقال وحركة الطيور الداجنة بين البلإن
ما هي كيفية إنتقال المرض؟
الإحتكاك المباشر بالطيور المصابة بالمرض سيما وإن كميات كبيرة من الفيروس تعيش على أعضاء الطيور المصابة
وفي التربة وعلى ثياب وأحذية العاملين والأدوات المستعملة في المزارح.
تنشق الرذاذ المتطاير من براز الطير المصاب
عبر الطيور المهاجرة (طيور الماء السابحة-البط-طيور الشواطىء)
من هم الأشخاص المعرضون للإصابة؟
العاملون في المزارع-ا ي الحقل الصحي-أفراد العائلة الواحدة-العاملون في تلف قضلان الطيور
إصابة النمور:
مؤخرا, عدد كبير من النمور أصيب بفايروس إتش5إن1 ومات في حديقة حيوانات في تايلند
بعد أن غذّى بالدجاج الملوث. حتى الآن ليس هناك فهم واضح إذا ما كانت
النمور قد غُذّيت بالدجاج كاملا أو بقايا الدجاج، لكن هناك إشارات أن
الدجاج كان بقايا من أحد المسالخ. إذا كانت النمور قد غذّيت بالدجاج الميت
الكامل، فمن المحتمل أنها أصيبت خلال التماس المباشر بالفيروسات الموجودة
على الريش وفي المنطقة التنفسية للدجاج. بالعكس، إذا تمت التغذية بالقطع
من المسلخ، فمن الأرجح أنهم أصيبوا بإستهلاك العظام واللحم الملوث.
مخاوف الصحة العامة:
تفشّي حالات المرض بين
البشر بسبب إنفلونزا الطيور إتش5إن1 من الدواجن، بدأت في آسيا في 2003م.
حتى الآن، أغلبية الحالات حدثت لأطفال وشباب كانوا يتمتعون بصحّة جيدة قبل
الإصابة. معظم، و ليس جميع، هذه الحالات تم ربطها بالتماس المباشر
بالدواجن المصابة أو إفرازاتها.
إتش5إن1 يعتبر مقلقا بشكل
محدد لعدّة أسباب. إتش5إن1 يتغيّر بسرعة ويمكن أن يستخدم جينات من
الفيروسات الأخرى حيث يشمل ذلك فيروسات إنفلونزا الإنسان.
إنّ الوباء الحالي
للإنفلونزا الطيور المعدية جدا في البلدان الآسيوية كان سببه إتش5إن1، لذا
يشكل هذا الفايروس حالة قلق. إذا أصيب بشر أكثر، بمرور الوقت، تزيد
الإمكانية أيضا لظهور نوع فرعي مبتكر له جينات إنسانية كافية لتسهيل
الإنتقال من شخص إلى أخر. مثل هذا الحدث يؤشّر بداية لوباء إنفلونزا.69:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث فيروس إنفلونزا الطيور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطيور الجارحة
» الطيور المائية
» الموز يمنع انتقال فيروس الإيدز
» مكنسة الفايروسات - لإزالة فيروس Auto Run
» لماذا تهاجر الطيور على شكل الرقم سبعة ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى منابع الخير ::  القسم التعليمي :: منتدى البحوث و المذكرات-
انتقل الى: