" فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى "، " طه/130".
" يسبحون الليل والنهار لا يفترون "، "الأنبياء/19".
" وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون "، الأنبياء/33
" ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء "، " الحج/18".
" وهو الذي يحيي ويميت و له اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون "، "المؤمنون/80".
" يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار "، " النور/44".
" ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا " ، " الفرقان/45".
" وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا "، "الفرقان/47".
" وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا "، " الفرقان/62"
" قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون "، " الشعراء/28"
" ألم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون "، "النمل/86"
" قل أرأيتم إن جعل الله عليك الليل سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون "، " القصص/71".
" قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون "، " القصص/72"
" " ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون " ، "القصص/73".
" ولئن سألتم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون "، العنكبوت/61.
" ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعلمون خبير "، لقمان/29.
" يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ذلك الله ربكم له الملك والذي تدعون من دونه ما يملكون من قطمير " ، فاطر/13.
" وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون " ، يس/37.
" والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم "، يس/38
" والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم "، يس/39
" لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون "، يس/40
" رب السموات والأرض وما بينهما ورب المشارق "، الصافات/5
"خلق السموات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار "، الزمر/5
" الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون " ، غافر/61
" ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون "، فصلت/37
" حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين " ، الزخرف/38
" واختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الرياح لآيات لقوم يعقلون "، الجاثية/5
" ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم "، الطور/49
" اقتربت الساعة وانشق القمر "، القمر/1
" الشمس والقمر بحسبان " ، الرحمن/5 وهي أقصر آية تضمنت الشمس والقمر.
" رب المشرقين ورب المغربين "، الرحمن/17
" يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وهو عليم بذات الصدور "، الحديد/6
" فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون "، المعارج / 40
" ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا "، نوح/15
" وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا "، نوح/16
" إن ناشئة الليل هي أشد وطأ وأقوم قيلا " ، المزمل/6
" إن لك في النهار سبحا طويلا "، المزمل/7
" رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا "، المزمل/9
" كلا والقمر، والليل إذا أدبر، والصبح إذا أسفر "، المدثر/ 32:34
" وخسف القمر، وجمع الشمس والقمر" ، القيامة/9
" متكئين فيها على الأرائك لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا " ، الإنسان/13
" وجعلنا الليل لباسا ، وجعلنا النهار معاشا، وجعلنا سراجا وهاجا "، النبأ / 10: 12
" وأغطش ليلها وأخرج ضحاها "، النازعات/ 39
" إذا الشمس كورت "، التكوير/1
" والليل إذا عسعس، والصبح إذا تنفس "، الانفطار/ 17،18
" فلا أقسم بالشفق، والليل وما وسق، والقمر إذا اتسق " ، الإنشقاق / 18:16
" والفجر، وليال عشر " ، الفجر: 1،2
" والليل إذا يسر " الفجر/4
" والشمس وضحاها، والقمر إذا تلاها، والنهار إذا جلاها "، الشمس/ 3:1
" والليل إذا يغشاها "، الشمس/ 4
" والليل إذا يغشى،والنهار إذا تجلى " ، الليل/ 1،2
" والضحى، والليل إذا سجى " ، الضحى/1،2
" إنا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر "، القدر/1 :3
" فالمغيرات صبحا " ،العاديات /2
" والعصر "، العصر/1 .
منزلة الشمس والقمر في القرآن الكريم :
جاء ذكر الشمس والقمر في القرآن الكريم في 39 آية.
جاء ذكر الشمس مع القمر وسابقة له في 17 آية، في آيه منها جاءت بلفظ سراج وجاء القمر قبل الشمس بفاصل لفظي في الآية 16 من سورة نوح .
جاءت الشمس وحدها في 13 آية، في آية منها بلفظ سراج.
جاء القمر وحده في 8 آيات، وجاء في أحدها، وهي الآية 189 من سورة البقرة، بمعنى الأهلة.
في جميع الآيات التي ذكر فيها الشمس والقمر جاءت الشمس قبل القمر إذا تجاورا، كما في معظم آيات الشمس والقمر، وهو ما يعكس أهمية الشمس بالنسبة للأرض وللقمر وللمخلوقات بصفة عامة، فبدون الشمس لا نرى القمر وبدون الشمس لا حياة على الأرض. أما إذا فصلا، كما في سورة نوح، جاء القمر قبل الشمس في الآية 16 من سورة نوح : " وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس راجا ". وإن دل ذلك فإنما يدل على دقة وإحكام القرآن الكريم : " أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا " ، النساء/82.
أراد الله للأرض أن تدور بسكانها حول الشمس ذلك النجم متوسط الحجم بين النجوم . تتراوح أحجام النجوم ما بين صغيرة، كتلتها أقل من نصف كتلة الشمس، وحرارة مركزها في حدود 10 مليون درجة مئوية، يتحول الهيدروجين فيها إلى هيليوم – فتصبح قزما أبيضا، ثم قزما أسودا باردا، يتوارى عن الأنظار ثم النجوم المتوسطة مثل الشمس، تتراوح كتلتها ما بين نصف شمس و3 شموس ،حينما يتحول الهيدروجين فيها إلى هيليوم، تبلغ درجة حرارة غلافها 10 ملون درجة مئوية، فيتمدد بدرجة كبيرة، وتتحول إلى مارد أحمر يشيخ ويحتضر وينهار عل نفسه، ويتحول إلى قزم أبيض.