ملتقى منابع الخير
الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 829894
ادارة المنتدي الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 103798
ملتقى منابع الخير
الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 829894
ادارة المنتدي الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 103798
ملتقى منابع الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى منابع الخير

مرحباً بك يا زائر في ملتقى منابع الخير
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الحجاب وجلباب المرأة المسلمة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد1985
عضو ذهبي
عضو ذهبي
محمد1985


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 515
السٌّمعَة : 12

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1الثلاثاء 18 ديسمبر 2012, 23:43

أولا : تعريف الحجاب والجلباب .

ثانيا : الأدلة العامة في وجوب الجلباب على المرأة المسلمة .

ثالثا : فضائل الحجاب .

رابعا : شروط الجلباب الشرعي .

خامسا : الخاتمة .

أولا : تعريف الحجاب والجلباب :

الحجاب لغة : مصدر يدور معناه على الستر والحيلولة والمنع . وشرعا : هو ستر المرأة جميع بدنها وزينتها بما يمنع الأجانب عنها ، والجلباب كساء كثيف تشتمل به المرأة من رأسها إلى قدميها ، ساتر لجميع بدنها وما عليه من ثياب وزينة .



ثانيا : الأدلة العامة في وجوب الحجاب :

وجوب الحجاب ثابت بالكتاب والسنة والإجماع . أما الكتاب فقوله تعالى : ﴿وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهنَِّ إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن .... ﴾ [سورة النور 31 ]

وقوله تعالى : ﴿ ياءيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ........ ﴾ [الأحزاب 59 ]

وقوله تعالى : ﴿والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن .... ﴾ [ سورة النور 60 ] .

وتخصيص الحكم بهؤلاء العجائز دليل على أن غيرهن يخالفنهن في الحكم . عن عاصم الأحول كنا ندخل على حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب هكذا وتنقبت به فنقول لها : رحمك الله قال الله تعالى : ﴿والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة .. ﴾ قال : فتقول لنا : أي شيء بعد ذلك فنقول : وأن يستففن خير لهن . فتقول : هو إثبات الحجاب . أخرجه البيهقي.

وقوله تعالى : ﴿وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب .. ﴾ [ الأحزاب : 53 ].

وقوله تعالى : ﴿لا جناح عليهن في آبائهن ولا أبنائهن ولا إخوانهن ولا أبناء إخوانهن ولا أبناء أخواتهن .. ﴾ [الأحزاب : 55 ].

قال ابن كثير : لما أمر الله النساء بالحجاب عن الأجانب بيَّن أن هؤلاء الأقارب لا يجب الاحتجاب منهم . أهـ .

وأما دلالة السنة على وجوب الحجاب :

أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلنا : يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب قال : " لتُلبِسها أختها من جلبابها " متفق عليه .

ما ثبت في الصحيحين عن عائشة – رضي الله عنها – قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متفلعات بمروطهن ( أي : بجلبابهن ) ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس .

وأما الإجماع فقد جرى الإجماع العملي بين نساء المؤمنين على عدم خروجهن أمام الرجال إلا متحجبات حكى ذلك جمع من الأئمة منهم الحافظ ابن عبد البر والإمام النووي ، وشيخ الإسلام ابن تيمية . انظر : حراسة الفضيلة للشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد صفحة : 34 .



ثالثا : فضائل الحجاب :

إن من وراء افتراض الحجاب حِكَم وأسرار عظيمة ، وفضائل محمودة ، وغايات ومصالح كبيرة ، أولا: حفظ العرض :

الحجاب شريعة لحفظ الأعراض ودفع لأسباب الفتنة والفساد .

ثانيا : طهارة القلوب :

فالحجاب داعية إلى طهارة القلوب وعمارتها بالتقوى ، وتعظيم الحرمات .

قال تعالى : ﴿ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ﴾

ثالثا : علامة على العفَّة :

فالحجاب علامة شرعية على العفيفات في عفتهن وشرفهن وبعدهن عن دنس الريبة والشك قال تعالى : ﴿ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ﴾

رابعا : مكارم الأخلاق :

فالحجاب داعية إلى توقير مكارم الأخلاق كالعفة والاحتشام والحياء والغيرة

خامسا : الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية:

فلا تكون المرأة إناء لكل والغ .

سادسا : ستر العورة:

لأن المرأة كلُّها عورة وهو ساترها .



رابعا : شروط الجلباب :

إن المرأة المسلمة إذا خرجب من دارها وجب عليها أن تستر جميع بدنها وأن لا تظهر شيئا من زينتها بأ ي نوع من اللباس ما وجدت فيه الشروط الآتية :

1. استيعاب جميع البدن

2. ألا يكون زينة في نفسه .

3. أن يكون صفيقا لا يشف .

4. أن يكون فضفاضا غير ضيق .

5. أن لا يكون مبخرا مطيبا .

6. أن لا يشبه لباس الكافرات .

7. أن لا يشبه لباس الرجل .

8. ان لا يكون لباس شهرة .



الشرط الأول : استيعاب جميع البدن :

كما في قوله : ﴿وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء .. ﴾ الآية.. [سورة النور : 31 ].

وقوله تعالى : ﴿ ياءيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ﴾ [سورة الأحزاب : 59 ].

ففي الآية الأولى وجوب ستر الزينة كلها وعدم إظهار شيء منها أمام الأجانب إلا ما ظهر منها بغير قصد منها فلا يؤاخذن عليهن إذا بادرت إلى ستره .

قال الحافظ ابن كثير : أي لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه . قال ابن مسعود : كالرداء والثياب . . وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه لأن هذا لا يمكن إخفاؤه ثم إن في قوله تعالى : ﴿ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن .. ﴾ [سورة النور : 31 ]، يدل على أن النساء يجب عليهن أن يسترن أرجلهن أيضا وإلا لاستطاعت إحداهن أن تبدي ما تخفي من الزينة ( وهي الخلاخيل ) ولا استغنت بذلك عن الضرب بالرجل ، لكنها لا تستطيع ذلك لأن مخالفة مثل هذه المخالفة لم تكن معهودة في عصر الرسالة .

قال ابن حزم في المحلى ( 3/216 ): ( هذا نص على أن الرجلين والساقين مما يخفى ولا يحل إبداؤه)

ويشهد لهذا من السنة حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- قال قال رسول الله : "من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة " فقالت أم سلمة : فكيف يصنع النساء بذيولهن ؟ قال : " يرخين شبرا " فقالت : إذن تنكشف أقدامهنًّ ، قال: " فيرخينه ذراعا ولا يزدن عليه ". أخرجه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح.

وعلى هذا جرى العمل من النساء في عهده صلى الله عليه وسلم وما بعده ، وترتب عليه بعض المسائل الشرعية فقد أخرج مالك وغيره عن أم ولد إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أنها أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إني امرأة أطيل ذيلي وأمشي في مكان القذر قالت أم سلمة : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : "يطهره ما بعده ".

وعن امرأة من بني عبد الأشهل قالت : قلت : يارسول الله : إن لنا طريقا إلى المسجد منتنة فكيف نفعل إذا مطرنا ؟ قال : "أليس بعدها طريق أطيب منها ؟" قالت : قلت بلى، قال : "فهذه بهذه " أخرجهما أبو داود في سننه .



الشرط الثاني : ألا يكون زينة في نفسه:

لقوله : ( ولا يبدين زينتهن ) النور : 31 . فإنه بعمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينة تلفت أنظار الرجال إليها ، ويشهد لذلك قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى .. ) الأحزاب : 33 .

وقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( ثلاثة لا تسأل عنهم : -

رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا ، وأمة أوعبدا أبق ( ومعنى أبق : فرَّ وهرب ) فمات ، وأمرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤونة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم ) أخرجه الحاكم وأحمد من حديث فضالة بن عبيد.

والتبرج أن تبدي المرأة من زينتها ومحاسنها وما يجب عليها ستره مما تستدعى به شهوة الرجل قال الذهبي – رحمه الله – في كتاب الكبائر : ومن الأفعال التي تلعن المرأة إظهار الزينة واللؤلؤ تحت النقاب ، وتطيُّبها بالمسك والعنبر والطيب إذا خرجت .... " وكل ذلك من التبرج الذي يمقت الله عليه ، ويمقت فاعله في الدنيا والآخرة ، ولهذه الأفعال التي قد غلبت على أكثر النساء قال عنهن النبي – صلى الله عليه وسلم - : " اطلعت على النار فرأيت أكثر اهلها النساء " أخرجه الشيخان من حديث عمران بن حصين .

وقد بالغ الإسلام في التحذير من التبرج إلى درجة أنه قرنه بالشرك والزنا والسرقة وغيرها من المحرمات قال عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – جاءت أميمة بنت رقيقة إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تبايعه على الإسلام فقال : " أبايعك على ألا تشركي بالله شيئا ، ولا تسرقي ولا تزني ولا تقتلي ولدك ، ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك ، ولا تنوحي ولا تتبرجي تبرج الجاهلية الأولى " رواه أحمد.



الشرط الثالث : أن يكون صفيقا لا يشف :

ويدل على ذلك قوله – صلى الله عليه وسلم - : سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات ... على رؤؤسهن كأسنمة البخت ألعنوهن فإنه ملعونات .. )) زاد في حديث آخر : لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ... )) أخرجه الطبراني والأول في صحيح مسلم . قال ابن عبد البر – رحمه الله - : أراد – صلى الله عليه وسلم – النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف ولا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات بالحقيقة " وعن هشام بن عروة أن منذر بن الزبير قدم من العراق فأرسل إلى أسماء بنت أبي بكر بكسوة من ثياب مروية ( نسبة إلى مرو ) وقوهيـَّة رقاق عتاق بعد كف بصرها قال : فلمستها بيدها ثم قالت : أفٍّ !! ردوا عليه كسوته قال : فشق ذلك عليه وقال : يا أماه إنه لا يشف ، قالت : إنها إن لم تشف فإنها تصف . " أخرجه ابن سعد .

وفي هذا الأثر وما معناه إشارة إلى أن كون الثوب يشف أو يصف كان من المقرر عندهم أنه لا يجوز وأن الذي يشف شر من الذي يصف . وقد عقد ابن حجر الهيثمي في الزواجر بابا خاصا في لبس المرأة ثوبا رقيقا يصف بشرتها وأنه من الكبائر .



الشرط الرابع : أن يكون واسعا غير ضيِّق:

حتى لا يجسم العورة ولا يظهر أماكن الفتنة لأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع . وعن أسامة بن زيد – رضي الله عنه – قال : كساني رسول الله قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال : ما لك لا تلبس القبطية ؟ قلت : كسوتها امرأتي . فقال : مرها فلتجعل تحتها غلالة فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي وأحمد والبيهقي . ففي الحديث التصريح بالمحذور الذي خشيه – صلى الله عليه وسلم – من هذه القبطية وهو قوله – صلى الله عليه وسلم - : ( إني أخاف أن تصف حجم عظامها )



الشرط الخامس : ألا يكون مبخراً مطيباً

وهاك أدلة ذلك:

أولا: عن أبي موسى الأشعري –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى اله عليه وسلم- (أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية) أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي وقال الترمذي حديث حسن صحيح.

ثانيا: عن زينب الثقفية –رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربنّ طيباً " أخرجه مسلم وأصحاب السنن .

ثالثاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة " أخرجه أيضا مسلم وأصحاب السنن .

وسبب المنع من التطيب عند الخروج واضح وهو ما فيه من تحريك داعية الشهوة . وإذا كان ذلك حراما على مريدة المسجد ، فماذا يكون الحكم على مريدة السوق والأزقة والشوارع ؟؟!! لا شك أنه أشد حرمة وأكبر إثما وقد ذكر الهيثمي في الزواجر أن خروج المرأة من بيتها متعطرة متزينة من الكبائر ولو أذن لها زوجها .

ثم إن هذه الأحاديث وما في معناها عامة تشمل جميع الأوقات وإنما خص الذكر بالعشاء الآخرة لأن الفتنة فيها أشد ولأنه وقت الظلمة وخلو الطريق .



الشرط السادس: ألا يشبه لباس الرجل:

لما ورد من النهي عن ذلك وهاك أدلة ذلك :

أولا: عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل ) أخرجه أبوداود وابن ماجه والحاكم وصححه ووافقه الذهبي.

ثانيا: عن عبدالله بن عمر –رضي الله عنهما- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "ليس منا من تشبه بالرجال من النساء ولا من تشبه بالنساء من الرجال " أخرجه أحمد وأبو نعيم.

ثالثاً: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال" أخرجه أبو داود والدارمي .

في هذه الأحاديث دلالة واضحة على تحريم تشبه النساء بالرجال وعلى العكس هي عامة تشمل اللباس وغيره وقد أورد الذهبي رحمه الله تشبه المرأة بالرجال وتشبه الرجال بالنساء في الكبائر وتبعه على ذلك الهيثمي في الزواجر .

الشرط السابع: ألا يشبه لباس الكافرات :

لما تقرر في الشرع أنه لا يجوز للمسلمين التشبه بالكفار في عبادتهم أو عاداتهم أو أزيائهم الخاصة بهم.

قال تعالى : (ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) سورة الجاثية : 18

وقال تعالى : ( ... ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم...) سورة الحديد: 16

وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بمخالفتهم فيما ذكرنا وقال: " ولا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى " أخرجه أحمد.

وقال- صلى الله عليه وسلم- : " ومن تشبه بقوم فهو منهم " أخرجه أحمد والخطيب.

الشرط الثامن : ألا يكون اللباس شهرة :

ولباس الشهرة هو كل ثوب يقصد به الاشتهار بين الناس سواء كان الثوب نفيسا يلبسه تفاخرا أو حسينا يلبسه إظهارا للزهد والرياء.
قال –صلى الله عليه وسلم- : " من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة " أخرجه أبو داود وابن ماجه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الحكمة
عضو ماسي
عضو ماسي
نور الحكمة


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1148
السٌّمعَة : 1

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1الأربعاء 19 ديسمبر 2012, 19:00

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة 697825
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد1985
عضو ذهبي
عضو ذهبي
محمد1985


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 515
السٌّمعَة : 12

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1السبت 29 ديسمبر 2012, 20:17

مشكوووورة اختي نور الحكمةعلي مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الحكمة
عضو ماسي
عضو ماسي
نور الحكمة


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1148
السٌّمعَة : 1

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1السبت 29 ديسمبر 2012, 21:25

العفو أخي محمد . ونرجوا منك المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح الدين
المدير
المدير
صلاح الدين


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3407
السٌّمعَة : 8

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1الجمعة 04 يناير 2013, 14:32

مشكوووورة اختي نور الحكمةعلي مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moltaga.yoo7.com/
عبد الرؤوف دغوم
المدير
المدير
عبد الرؤوف دغوم


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2607
السٌّمعَة : 24

الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحجاب وجلباب المرأة المسلمة   الحجاب وجلباب المرأة المسلمة Icon_minitime1الثلاثاء 29 يناير 2013, 21:48

شكرا اخي محمد موضوع رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/profile.php?id=100000110324211
 
الحجاب وجلباب المرأة المسلمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى منابع الخير :: قسم شؤون الأسره :: قسم شؤون المرأه :: دين المرأة المسلمة في الحياة-
انتقل الى: