ملتقى منابع الخير
الخطوات الاساسية لانجاز البحث 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الخطوات الاساسية لانجاز البحث 829894
ادارة المنتدي الخطوات الاساسية لانجاز البحث 103798
ملتقى منابع الخير
الخطوات الاساسية لانجاز البحث 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الخطوات الاساسية لانجاز البحث 829894
ادارة المنتدي الخطوات الاساسية لانجاز البحث 103798
ملتقى منابع الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى منابع الخير

مرحباً بك يا زائر في ملتقى منابع الخير
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الخطوات الاساسية لانجاز البحث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صلاح الدين
المدير
المدير
صلاح الدين


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3407
السٌّمعَة : 8

الخطوات الاساسية لانجاز البحث Empty
مُساهمةموضوع: الخطوات الاساسية لانجاز البحث   الخطوات الاساسية لانجاز البحث Icon_minitime1الثلاثاء 11 أكتوبر 2011, 11:49

الخطوات الاساسية لانجاز البحث
تعـريـف المشكلـة وأدوات التعـرف إليهـا:
البحث العلمي كما رأينا سابقا هو مجهود فكري منظم يقوم على دراسة المشاكل التي يعانيها الإنسان والمجتمع دراسة موضوعية أساسها تعبير البيانات عن الواقع بصورة صحيحة بعيدة عن التحيز ورأينا أيضا أن أساس ضمان النجاح لهذه الأبحاث يكمن في توفيرعامل التنظيم المحكم وهنا عبر تقسيم هذا المجهود الى مراحل متعددة في شكل خطوات متسلسلة متكاملة الأهداف.
إن الباحث في القيام بكل ذلك لا يجب عليه أن ينطلق من لا شيئ بل لابد له من معرفة ما هو في صدد البحث عنه حتى يتمكن من ضبط الخطوات والأدوات اللازمة لذلك في إطار الخطة المناسبة واختيار الأدوات البحثية الكفيلة بذلك.
قبل معرفة مراحل البحث لابد أن نعرف أولا تعريف المشكلة
تعـريـف المشكلـة:
هي عبارة عن إشكال في حاجة إلى حل لذا يعرفها الباحثون بأنها تلك المشاكل الإنسانية والمادية التي يعانيها الفرد والمجتمع والقابلة للدراسة قصد حلها علميا كما عرفها باحثون آخرون بأنها تلك المشكلات الطبيعية والإنسانية والاجتماعية التي يعانيها الإنسان والمجتمع والقابلة للبحث عن طريق جمع المعلومات والحقائق والبيانات.
إن حصة تعريف المشكلة العلمية في حل المشاكل التي نعانيها يبقى تعريفا ناقصا لأن البحث العلمي لا يهتم فقط بالأبحاث التطبيقية الميدانية الخاصة بهذا النوع من المشكلات بل أيضا بالأبحاث النظرية التي تحقق في مدى صحة المعرفة المتوصل إليها في شكل نظريات وقوانين علمية وتعمل على اكتشاف الجديد منها.
يمكن أن نعرف المشكلة كما يلي:"تتمثل في كل المشكلات الانسانية والاجتماعية والطبيعية التي يعانيها الفرد والمجتمع أو ذات الصلة بالمجالات النظرية للبحث والقابلة للدراسة من أجل حلها عن طريق جمع البيانات والحقائق"
إن التعرف على المشكلة في مجالها الطبيعي مهمة صعبة تتطلب من الباحث مجهود شخصي كبير وتجربة بحثية طويلة وملاحظة دقيقة حتى يتمكن من فصل موضوع المشكلة المبحوثة عن المشكلات الأخرى خاصة وأننا نعلم أن الظواهر تتداخل فيما بينها في علاقات بالغة التعقيد خاصة الظواهرالانسانية والاجتماعية بفعل تمحورها حول دراسة السلوكات المتعددة للكائن الواحد الذي هو الإنسان والنشاطات المختلفة للكائن الواحد الذي هو المجتمع لذا يجب على الباحث أن يتحلى بالصبر وأن لا يتسرع في اتخاذ قرار الاختيار النهائي قبل الفراءة الوافية لكل ما كتب عن الموضوع للاستفادة من تجارب الآخرين ومراجعة المعطيات الميدانية المتوفرة واستشارة الأساتذة ذوي الخبرة الكبيرة في البحث العلمي.
• في بعض الحالات الدراسية يجد الباحث نفسه أمام مشكلة علمية لا تتوفر المراجع حولها بالقدر الكافي مثل علوم الإعلام والاتصال كونها علوم حديثة.
• ماذا يفعل في هذه الحالة؟ هنا يضطر إلى الاعتماد على مجهوده الشخصي للحصول على معلومات تمكنه من كشف المشكلة والتعرف عليها في الحيز الذي ينتمي إليه مستعينا بأداتي الملاحظة والتجربة

تعــريف المشكلـة العلميـة:
إن تحديد المشكلة العلمية يتطلب من الباحث التعرف أولا: المكان الذي توجد فيه هذه الأخيرة وبالتالي فإن أول سؤال يطرحه على نفسه في هذا الصدد يتمثل في "أين أبحث على المشكلة " وللإجابة على هذا السؤال يقودنا حتما إلى تعريف المشكلة مرة ثانية هذه الأخيرة التي "هي عبارة عن مشكلات إنسانية أو اجتماعية أو طبيعية أو ذات العلاقة بالمجالات النظرية للبحث العلمي"
ومن هنا فإن الباحث المهتم بدراسة نشاط معين لهذا الإنسان أو ذاك المجتمع في إطار تخصص علمي معين نصادف بعض المواقف الغامضة التي تسترعي انتباهنه مما يستدعي تسليط الأضواء عليه حيث نطلق هذه المواقف الغامضة مصطلح موقف مشكل الذي هو عبارة عن وضع غامض غير محدد العناصر المكونة له والعلاقات التي تحكمه والعوامل المؤثرة فيه بمجرد مصادفة الباحث لهذا الموقف المشكل فإنه اكتشف المجال الذي توجد فيه المشكلة وليس هذه الأخيرة في حد ذاتها أي أنه حقق ما يسمى في البحث العلمي الإحساس بالمشكلة ثم ينتقل إلى المرحلة الثانية من العمل المتمثلة في تحليل هذا الموقف الغامض للتعرف أولا على العناصر المكونة له والعلاقات التي تحكمه والعوامل المتسببة فيه على الشكل الذي هو عليه.
ومن اجل تبسيط هذه العملية تفترض اننا امام موقف غامض يتمثل في احساس الباحث بضعف الصحافة الجزائرية ينتقل إلى مرحلة معرفة أسباب الضعف. إن شرح الموقف الغامض يبدأ :
أولا: قراءة كل ما له صلة بشرحه وهذا بقراءة كل ما كتب حول الموضوع لكن كما نعلم هذه القراءة تتم وفق وضع الباحث لتفسيرات أولية لها علاقة مباشرة بما يبحث عنه وتستمر القراءة حتى يقتنع الباحث من الاستيعاب التام لكل ما كتب حول الموضوع وحصل لديه الفهم الواضح لكل جوانب الغموض للمشكلة فإذا توصل الباحث إلى ذلك ينتقل إلى الخطوة الثانية.
ثانيا: فحص المعلومات التي جمعها مع التفسيرات التي وضعها حتى يتمكن من معرفة علاقة هذه المعلومات بالتفسيرات الموضوعة ومدى صلة التفسير الذي لع علاقة بالمشكلة.
إن الفحص المشار إليه يمكن الباحث من التعرض بصورة جيدة على العامل المسبب للمشكلة بعد الإنتهاء ومن الخطوة الثانية ينتقل إلى الخطوة الثالثة.
ثالثا: تحديد ما يجب الوصول إليه من أهداف على مستوى بحثه حتى يتحكم في شساعة الموضوع ومدة البحث وإمكانيات الإنجاز هذه العوامل يجب أن تتطابق مع الإمكانيات المتوفرة لدى الباحث.
إذا انتهى الباحث من إنجاز متطلبات البحث الثالثة يكون قد وصل إلى المرحلة الرابعة والأخيرة من تحليل المشكلة.
رابعا: وضع اللمسات الأخيرة على مستوى التوضيح العام والمفصل لكيفية معالجة المشكلة (مراجعة كل ما قام به الباحث).


صيــاغة المشكلـة:
إن القصد بصياغة المشكلة هو إبرازها في قالب نظري بمعنى لغوي يساعد على دراستها وفق ما تم التخطيط له في تحديدها يجب أن تكون هذه الصياغة واضحة دليلة من حيث التعبير السليم عن ما نبحث ومن أجل أي غرض.
إن أفضل أسلوب لصياغة المشكلة بصورة واضحة دقيقة هو طرحها في شكل سؤال يتطلب منه إجابة محددة لا بد منها تكون ذات صلة مباشرة بالهدف المنشود وبالتالي القيام من خلال هذا السؤال يحصر الغرض المستهدف من الدراسة بكيفية دقيقة لا مجال فيها للحياد عنه بطريقة أو بأخرى مثلا:أسباب ضعف الصحافة الجزائرية تكون الإشكالية:"ما هي أسباب ضعف الصحافة الجزائرية؟" لكن إذا أردنا دراسة ظاهرة الضعف في حد ذاتها أي جوانب الضعف هنا دراسة وصفية نصيغ الإشكالية:"ما هي مظاهر ضعف الصحافة الجزائرية؟

تحـديــد المصطلحــات:
إن تحديد المشكلة لا يتوقف عند نقطة صياغة المشكلة بل أيضا بضبط الموضوع من حيث المصطلحات التي تضمنها هذا السؤال مثلا:ماهي أسباب ضعف الصحافة الجزائرية؟
هنا تحديد مصطلحين: الصحافة والجزائرية
بمعنى ضبط المعنى المستخدم لهذا المسطلح في البحث لأننا نجد المصطلح الواحد أكثر من معني اصطلاحي إلى جانب معناه العام لذا وجب على الباحث تحديد المعنى الإجرائي لهذا المصطلح في البحث.
إن تحديد المصطلح يبدأ أولا بتحديد إطاره النظري من خلال مراجعة القواميس والمعاجم والموسوعات لإعطاء التعريف العام الشائع لدى الباحثين ثم يقوم بتحديد معناه الإجرائي المستخدم في البحث.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moltaga.yoo7.com/
 
الخطوات الاساسية لانجاز البحث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى منابع الخير :: قسم التكوين والمسابقات والامتحانات :: جامعة التكوين المتواصل-
انتقل الى: