ملتقى منابع الخير
 	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  829894
ادارة المنتدي  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  103798
ملتقى منابع الخير
 	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  829894
ادارة المنتدي  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  103798
ملتقى منابع الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى منابع الخير

مرحباً بك يا زائر في ملتقى منابع الخير
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ch.abdelouahab
مشرف قسم المكتبات
مشرف قسم المكتبات
ch.abdelouahab


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 289
السٌّمعَة : 0

 	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  Empty
مُساهمةموضوع: حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1     	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  Icon_minitime1الخميس 28 يوليو 2011, 21:02

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين، وأفضل الصلاة وأتمُّ التسليم على سيِّدنا محمَّد الصادق الوعد الأمين، اللهمَّ لا علم لنا إلا ما علَّمتنا، إنَّك أنت العليم الحكيم، اللهمَّ علِّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علَّمتنا، وزدنا علماً، وأرِنا الحقَّ حقّاً، وارزقنا اتِّباعه، وأرنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممَّن يستمعون القول فيتَّبعون أحسنَه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين.
أحاديث نبوية في حقوق الزوج على زوجته

الحديث الأول:
ورد في هذا الباب حديثٌ شريفٌ، فعَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ ))
[ متفق عليه ]
فتنتان لا قبل للإنسان بهما: المال والنساء
الإنسان أحياناً مِن أين يؤخَذ ؟ إذا كان مُستقيماً على أمر الله، أين تزِلُّ قدمه ؟ من أين يؤخَذ ؟ كيف ينتكس ؟ كيف يُحجب عن الله ؟ كيف يتقهقر ؟ كيف يتراجع ؟ كيف يفقد اتجاهه إلى الله في صلاته ؟ كيف يفقد إقباله على الله ؟ كيف يشعر أنَّ عبادته تافهة لا معنى لها ؟ حينما تدخل في حياته امرأةٌ بطريقٍ غير مشروع.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( الْعَيْنُ تَزْنِي، وَالْقَلْبُ يَزْنِي، فَزِنَا الْعَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا الْقَلْبِ التَّمَنِّي، وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ مَا هُنَالِكَ أَوْ يُكَذِّبُهُ ))
[ أحمد ]
الإنسان قد يزني بعينه، وقد يزني بلسانه، وقد يزني بأذنه، وقد يزني بيده، فهذه المُخالفات هي حجابٌ بين العبد وربِّه، بل لو سألنا إنسانا سؤالاً آخر:
ما هي المزالق الخطيرة في طريق الإيمان ؟ أغلب الظنّ أنّ عامّة المسلمين لا يشربون الخمر، ولا يسرقون، ولا يقتلون، هذه الكبائر التي ذكرها الله عزَّ وجلّ في القرآن الكريم وذكرها نبيّه العظيم في سنّته، هذه الكبائر يبتعد عنها مُعظم المسلمين، ولكن هذا المسلم مِن أين يؤتى ؟ كيف ينتكس ؟ كيف تُصبح صلاته جوفاء ؟ كيف يُصبح صيامه لا معنى له ؟ يؤتى من بابين كبيرين، من باب النّساء، ومن باب كسب المال، لو تتبّعت المعاصي وتكرارها، واتّساع رُقعتها في ساحة النّفس الإنسانيّة، لوجدتَ أن أكبر مساحةٍ يشغلها حبُّ المال، وحبُّ النِّساء، لذلك أكبر مزالق الإنسان من جهة المال ومن جهة النّساء، بل إنّ النبي عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث الشريف يجعل المرأة أكبر خطرٍ على الإنسان، بمعنى أن تعصي الله بها، أيّة شهوةٍ أودعها الله في الإنسان، جعل لها طريقاً مشروعاً، جعل لها قناةً نظيفةً، ربُّنا سبحانه وتعالى يقول:
﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * ﴾
( سورة المؤمنون )
أي مُعتدون، وإنه لعُدوانٌ أن تنظر إلى امرأةٍ لا تحِلُّ لك، وعُدوانٌ أن تُدير معها حديثاً، عُدوانٌ أن تتلطّف في مُحادثتها، هذا الذي يقطعُ عن الله عزّ و جلّ، فحين تقعُ عينك على امرأةٍ لا يحِلُّ لك أن تنظر إليها، وتستمرئ هذه النظرة، هنا بدأ الحِجاب، هذه هي تعليمات الصانع، ما من جهةٍ مؤهلةٍ أن تُقدّم لك التعليمات الصحيحة إلا الصّانع، لقول الله عزّ و جلّ:
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ﴾
( سورة البقرة )
أي أن التعليمات النّافعة لهذه الآلة من الصّانع،
﴿ الحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ﴾
( سورة البقرة: من الآية 147)
والنبي عليه الصّلاة والسّلام أرسله خالقنا العظيم ليُبيِّن لنا تعليمات التّشغيل لهذه الآلة، يقول عليه الصّلاة والسّلام:
(( مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ ))
لا بد من هامش الأمان بين العبد والمعصية
في بعض الأيام نظرةٌ، إذا لم يغُضّ الإنسانُ بصره كانت النّظرة سبيلاً إلى أكبر معصية، لذلك ربُّنا عزّ و جلّ في بعض الآيات يقول:
﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا ﴾
( سورة البقرة: من الآية 187)
وفي آياتٍ أُخرى يقول:
﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا ﴾
( سورة البقرة: من الآية 229)
لماذا مرّةً:
﴿ فَلاَ تَقْرَبُوهَا ﴾
ومرةً:
﴿ فَلاَ تَعْتَدُوهَا ﴾
هناك نوعٌ من المعاصي فيها جذبٌ، فكُلّ معصيةٍ تجذبك إليها بدافعٍ من شهوةٍ أودعها الله في الإنسان، هذه المعصية يجب أن تدع بينك وبينها هامش أمان، لا بُدّ من أن تدع بينك و بينها هامش أمان حتّى تنجو منها، لذلك جاءت الآية:
﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا ﴾
تيّار فيه ستة آلف فولط، هذا التيّار حوله ساحة مغناطيسيّة عرضها ستّة أمتار، فأيُّ إنسان دخل إلى هذه الساحة جذبه هذا التيّار، وأحرقه، فإذا علمت أن هذا التيّار خطر، وأن حوله ساحة مغناطيسيّة لا تدخل إلى هذه الساحة، لأنّك إذا دخلتها جذبتك هذه الساحة إلى التيّار فاحترقت
معصية النّساء من هذا النّوع، تحتاج إلى هامش أمان، طريقٌ موبوء لا تمشِ فيه، صديقٌ مُغرمٌ بالزنى لا تُصاحبه، ولا تجلس معه، ولا تستمع إليه، قصّةٌ ماجِنة لا تقرأها، لقاءٌ مُختلط لا تأته، هذا هو هامش الأمان، لأنّ الله عزّ و جلّ يقول:
﴿ وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى ﴾
ولا تقربوا، أيْ يجب أن تدع بينك وبين الزنى هامش أمان، نظرةٌ، فابتسامةٌ، فموعدٌ، فلقاءُ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
dalou
المدير
المدير
dalou


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1547
السٌّمعَة : 13

 	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1     	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  Icon_minitime1الخميس 04 أغسطس 2011, 20:27

 	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  640498  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  640498  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  640498  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  654119  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  936110 :94  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  666703  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  666703  	 حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1  666703
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moltaga.yoo7.com
 
حق الزوج على الزوجة في الاسلام.. للشيخ النابلسي1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى منابع الخير :: قسم شؤون الأسره :: قسم شؤون الرجل :: قضايا أدم-
انتقل الى: